كلمة الوكيل - College of Nursing
الحمد لله و الصلاة والسلام على نبينا محمد،، وبعد
أرحب بكم جميعاً، أبناءنا وبناتنا الطلبة، وأعضاء هيئة التدريس في رحاب كلية التمريض، حيث نؤمن أن نجاح الكلية يقوم على ركيزتين أساسيتين: طلبتها الذين يصنعون حاضرها ومستقبلها، وأعضاء هيئة التدريس الذين يشكلون عمادها العلمي والمهني. ومن هنا تأتي رسالتنا المشتركة في أن نعمل معاً بروح الفريق الواحد، لنجعل من بيئتنا الأكاديمية منارةً للعلم والمعرفة، ومصدراً للفخر والتميز.
نحرص في وكالة الشؤون التعليمية على توفير بيئة تعليمية محفزة، ترتكز على الجودة والاعتماد الأكاديمي، والتي من شأنها أن تدعم الطالب والطالبة في رحلتهم الجامعية منذ اليوم الأول وحتى التخرج. كما نعمل مع زملائنا في الأقسام واللجان المختلفة على تطوير الخطط الدراسية، وتحسين أساليب التدريس، وتبني أحدث التقنيات التعليمية بما يضمن تكامل المعرفة النظرية مع التدريب العملي.
ولا يفوتني أن أشيد بالجهود المخلصة التي يبذلها أعضاء هيئة التدريس في الأقسام المختلفة، الذين يعملون بتفانٍ وإخلاص لتقديم تعليم نوعي، يغرس قيم المهنة وأخلاقياتها في نفوس طلابنا.
إن التميز ليس هدفاً فردياً، بل هو ثمرة عمل جماعي، ورسالتنا جميعاً أن نخدم الوطن ونحقق تطلعاته في تخريج كفاءات تمريضية قادرة على صناعة الفرق في المجال الصحي، وداعمين لمسيرة وطننا نحو مستقبل صحي مزدهر.
ختاما، نجاح العملية التعليمية لا يكتمل إلا بتكامل أدوارنا جميعاً. ابتداءً من طالب العلم بالجد والاجتهاد، والتحلي بروح المبادرة والمسؤولية، واستثمار كل فرصة للتعلم والتطوير. وكذلك من جانب أعضاء هيئة التدريس بمواصلة العطاء والإبداع في التعليم والتدريب، والإسهام في بناء بيئة أكاديمية محفزة قوامها التعاون البناء.
أرحب بكم جميعاً، أبناءنا وبناتنا الطلبة، وأعضاء هيئة التدريس في رحاب كلية التمريض، حيث نؤمن أن نجاح الكلية يقوم على ركيزتين أساسيتين: طلبتها الذين يصنعون حاضرها ومستقبلها، وأعضاء هيئة التدريس الذين يشكلون عمادها العلمي والمهني. ومن هنا تأتي رسالتنا المشتركة في أن نعمل معاً بروح الفريق الواحد، لنجعل من بيئتنا الأكاديمية منارةً للعلم والمعرفة، ومصدراً للفخر والتميز.
نحرص في وكالة الشؤون التعليمية على توفير بيئة تعليمية محفزة، ترتكز على الجودة والاعتماد الأكاديمي، والتي من شأنها أن تدعم الطالب والطالبة في رحلتهم الجامعية منذ اليوم الأول وحتى التخرج. كما نعمل مع زملائنا في الأقسام واللجان المختلفة على تطوير الخطط الدراسية، وتحسين أساليب التدريس، وتبني أحدث التقنيات التعليمية بما يضمن تكامل المعرفة النظرية مع التدريب العملي.
ولا يفوتني أن أشيد بالجهود المخلصة التي يبذلها أعضاء هيئة التدريس في الأقسام المختلفة، الذين يعملون بتفانٍ وإخلاص لتقديم تعليم نوعي، يغرس قيم المهنة وأخلاقياتها في نفوس طلابنا.
إن التميز ليس هدفاً فردياً، بل هو ثمرة عمل جماعي، ورسالتنا جميعاً أن نخدم الوطن ونحقق تطلعاته في تخريج كفاءات تمريضية قادرة على صناعة الفرق في المجال الصحي، وداعمين لمسيرة وطننا نحو مستقبل صحي مزدهر.
ختاما، نجاح العملية التعليمية لا يكتمل إلا بتكامل أدوارنا جميعاً. ابتداءً من طالب العلم بالجد والاجتهاد، والتحلي بروح المبادرة والمسؤولية، واستثمار كل فرصة للتعلم والتطوير. وكذلك من جانب أعضاء هيئة التدريس بمواصلة العطاء والإبداع في التعليم والتدريب، والإسهام في بناء بيئة أكاديمية محفزة قوامها التعاون البناء.